صدفة
التقينا .... و لأول مرة لم اكن ارغب فيها او اتمناها
ملأني
الغضب عند رؤيته .. تجنبته... عن قصد ..
فندهني
...
و
للمرة الثالثة ... يملأ عينيه الشوق
باقتضاب
جاوبته ...
قال افكر
في العودة ....
لا
تهزأ بي ... فبي ما يكفي من المِ.....
عودي
.. فها انا عظيم الان ... فكوني لي ...
و
عاد ... و كأن شيئا لم يكن ....
1 comments:
اللي راح مرة،
يقدر يروح مليون..
تجنبيه
Post a Comment